مغامرات كريتر كام

الحلقة الرابعة : بطريق الأمبراطور

ناشونال جيوغرافيك ابو ظبي

يبدأ الدكتوران (جيري كويمان) و(بول بونغانيس) مغامرة قطبية مذهلة للعلم والبقاء. مستخدمين كاميرا (كريتر) المحملوة، سيرافقان البطريق الإمبراطوري الجليل- وهو ما يسميه (جيري) أقرب ما يمكن لفقاريّ أرضيّ أن يكون إلى مخلوق فضائيّ- ويقصدان أماكن لم يقصدها غير البطاريق. في صحراء القطب الجنوبي الجليدية، “مزرعة بطاريق” (بول) واحة للعلم والأبحاث المتطورة. هنا سيستخدم (بول) الكاميرا المائية على بطريق يدعوه (رودني)، ويحاول إلقاء الضوء على تصرفات البطاريق المجهولة تحت الماء. ماذا تأكل؟ كيف تجد طعامها؟ لم تغطس لفترات طويلة تتعدى غالباً 15 دقيقة؟ للمرة الأولى على الإطلاق، (رودني) وبطاريق إمبراطورية أخرى ستصطحبنا في جولة باهرة تحت الجليدمن ثم، على بعد بضع مئات الأميال عن مزرعة البطاريق، يزور (جيري) بعض الأصدقاء القدامى. كان (جيري) يراقب مستوطنة البطريق الإمبراطوري على رأس (واشنطن) شخصيًا، وعبر الأقمار الصناعية منذ سنوات عديدة. لكن هذه السنة، ليس متأكداً مما سيجده. انشطرت جزر جليدية كبرى من السطح الجليدي القطبي، وقد تسبب تغيراً خطرًا في هذا النظام المائي البيئي. يحصي (جيري) البطاريق، يشاهد افتراسًا مذهًلا للبطاريق من قبل الفقمة الثعلبية، ويراقب العلاقة الحميمة بين البطاريق الإمبراطورية وصغارها المحببة.من ثم يسير (بول) و(جيري) إلى أحد أخطر المواقع على الأرض، رأس (كروزيي) بالقطب الجنوبي، للتحقيق في الخطر المحدق بالبطريق الإمبراطوري هناك. فيجدان أن الكتلة (ب 15)، وهي قطعة جليد عملاقة بمساحة جزيرة (قبرص) قد سبّبت مشاكل كبرى للبطاريقبالطائرة، بعربة الثلج، على الزلاجات والقدمين، يجازف (بول) و(جيري) بحياتهما لكشف الحقيقة حول البطريق الإمبراطوري

رابط مباشر للفيلم كامل بجودة عالية

multiupload

مشاهده ممتعه