طب و صحةمحتوى متميزمقالات و مجلاّت

الفلورايد .. سم في أفواهنا

سُمٌّ يقدم للناس على أنه واق من التسوّس و مقوٍّ للعظام. إنه الفلورايد شائع الاستخدام في الكثير من استخدامات حياتنا اليومية، من الأواني التيفال، و صناديق توصيل البيتزا إلى الملابس المضادة للبلل. المشكلة مع الفلورايد هي في أننا نتجاوز بسهولة معدلات استهلاكه الآمنة و المفيدة.

وفوق كل ذلك، فإنه قد يكون سُمّيا. في عام 2010 صنفت منظمة الصحة العالمية الفلورايد جنبا إلى جنب مع الأسبستوس و الزرنيخ باعتبارها ضمن أخطر عشر مواد كيميائية على صحة الإنسان. ويثير الفلورايد قلق العلماء حتى مع تدنّي معدلات سُمّيته، فهو يترسب في الجسم ويبقى فيه لسنوات طويلة، كما تنقله الأمهات لأطفالهن حديثي الولادة عبر الرضاعة. يكشف لنا هذا الوثائقي الكيفية التي تم بها -اعتبارا من ثلاثينيات القرن الماضي- إعادة تسويق الفلورايد للجمهور بوصفه سلعة مفيدة لصحة المستهلك.

مشغّل الفيديو الإفتراضي لا يعمل ؟

يمكنك المشاهدة عن طريق واحد من المشغّلين الإحتياطيين في أسفل الصفحة.

مقالات ذات صلة

مشغّل الفيديو الإحتياطي 1 .

رابط تحميل ميجا – جودة أصليّة

رابط تحميل أرشيف – جودة أصليّة

تابعوا علوم العرب على
زر الذهاب إلى الأعلى