يتحدث الفيلم عن أسرار “ماء زمزم”، وذلك ضمن زيارات قام بها أبطال الفيلم للعديد من دول العالم للكشف عن أسرار ماء زمزم. وجاب بطلا الفيلم، وهم الشابان مصطفى العيدروس، وسيف القحطاني، العديد من دول العالم لاكتشاف سر ماء زمزم، حيث التقوا في اليابان العالم أوموتو ماساروا، الذي قام بمجموعة أبحاث عن ماء زمزم، ومنها طاروا إلى ألمانيا للالتقاء بالعالم الألماني بايور، وفي الأردن التقوا بالدكتور زغلول نجار، أما في السعودية فالتقى الدكتور يحيى كوشك. واسم “مروية” كما يذكر القائمون على الفيلم، هو أحد أسماء ماء زمزم البالغ عددها 60 اسماً، ويعني أنها تروي الظمآن. ويهدف الفلم للبحث والكشف عن أسرار “مروية” في طريقة وثائقية درامية وبفكر شبابي خالص.