برامج متفرّقة من DW (عربية)علوم وتكنولوجيامحتوى متميز

بيولوجيا الضحك – التاريخ الطبيعي للضحك

تنبهت شخصيات عديدة مثل أرسطو وكانط وداروين وفرويد إلى أهمية الضحك. ويكرس طبيب الأعصاب وعالم النفس روبرت بروفين من جامعة ميريلاند في الولايات المتحدة حياته من أجل دراسة الضحك البشري. وهو يقوم بدراسة الآلية التي يعمل بها الدماغ أثناء ذلك. وكما في السلوكيات العفوية الأخرى، يواجه صعوبة في دراسة الضحك في المختبر. نصف من يخضعون للاختبار لا يمكنهم الضحك بناء على الأوامر، وفي نفس الوقت يبدو الضحك معديا بشكل لا يصدق. بحسب هذا العالم، يوجد للضحك ما يشبه التوقيع الصوتي الفريد. لا توجد حروف محددة للضحك، لكن حروفا متشابهة مثل “هاهاها” أو “هو هو هو” ينتج عنها الضحك، لكن لا يمكن أن ينتج عن سلسلة حروف مختلفة مثل “ها هو ها هو”. لم يكن البشر أول الكائنات القادرة على الضحك. عالم السلوك الهولندي جان فان هوف رائد آخر في دراسة الضحك، إذ يقوم بتحليل و اختبار الضحك لدى الرئيسيات، مثل البابون و الشمبانزي وإنسان الغاب التي تضحك من أعماقها عندما تتعرض للدغدغة مثلا. حقيقة أن الضحك معروف لدى أنواع مختلفة تشير إلى أن هذا السلوك لديه أساس جيني و عصبي. لكن لماذا لا يمكننا دغدغة أنفسنا؟ و لماذا يبدو الضحك معديا؟ و ما هو الصحي فيه؟ فيلم عن الضحك و أسبابه. وثائقي الضحك …

مشغّل الفيديو الإفتراضي لا يعمل ؟

يمكنك المشاهدة عن طريق واحد من المشغّلين الإحتياطيين في أسفل الصفحة.

مشغّل الفيديو الإحتياطي 2 – في كا .

رابط تحميل ميجا – جودة أصليّة

DWbiologiesmile.mp4

تابعوا علوم العرب على
زر الذهاب إلى الأعلى