الذكريات – كيف تخوننا الذاكرة

تبدأ الذكريات الخادعة منذ اللحظة الأولى، فهل يمكن للمرء أن يتذكر طفولته؟ هل يتعلق الأمر بشبه ذكريات أعيد تشكيلها من خلال صورة أو أحاديث الأقرباء؟ أصبح العلماء على يقين متزايد من أن الذاكرة تكون خادعة، بل ومضللة في كثير من الأحيان، ولطالما لم يكن الاعتماد عليها ممكنا. و مع ذلك أصبح من المعروف مؤخرا أنه يمكن تشويه الذكريات أو التلاعب بها عمدا. فقد أثبت عشرات الباحثين الدوليين وجود ذكريات مزيفة، وهم يبحثون في آلية هذا التشوية. و تبدو اكتشافاتهم الحديثة مذهلة، فهل يمكن مواصلة الثقة بالذاكرة؟ وإن كان الأمر على غير هذا النحو فماذا يعني ذلك لبناء الهوية؟ وكيف يمكن تقويم الذكريات أمام القضاء؟ يظهر الفيلم كيف أن العلماء تمكنوا من التلاعب بذكريات حيوانات في المختبر، وأظهرت تجاربهم كيف أنه يمكن التلاعب بذكريات الفئران، و إزالة أحداث مؤلمة من ذاكرتها. و من شأن تطبيق هذه الاكتشافات على الإنسان أن يكون خطوة مهمة لمعالجة أمراض الذاكرة

مشغّل الفيديو الإفتراضي لا يعمل ؟

يمكنك المشاهدة عن طريق واحد من المشغّلين الإحتياطيين في أسفل الصفحة.

رابط تحميل ميجا – جودة أصليّة

مشغّل الفيديو الإحتياطي 1 .

مشغّل الفيديو الإحتياطي 2 – في كا .

رابط تحميل ميجا – جودة أصليّة

DWmemories.mp4