عالم المخابرات الألمانية الخفي – كم تحتاج ألمانيا للمخابرات؟
يعتبر جواسيس جهاز الاستخبارات الاتحادي بمثابة الحاسة السادسة للحكومة الألمانية، لكنه غارق في أزمة ثقة بسبب فضائح التنصت على المكالمات الهاتفية المتتالية التي هزته. وعلى ما يبدو أنه لا يوجد من هو في مأمن من فضول الجواسيس. فبدون سبب يمكن مراقبة الرسائل الالكترونية والمكالمات الهاتفية للمواطنين الألمان. بل وقام عملاء المخابرات بمساعدة نظرائهم الامريكيين بالتجسس على شركات ألمانية، وقاموا بالتجسس على هيلاري كلينتون وكوفي عنان وحتى دبلوماسيين ألمانا لدرجة بدا فيها الجهاز وكأنه خارج عن السيطرة. الآن اضطر رئيس المخابرات غيرهارد شيندلر لترك منصبه، فهل أقيل بسبب ارتكابه أخطاء، أو بسبب كشف الأخطاء؟ كان شيندلر أول رئيس للجهاز اعترف على الأقل بأن مهمته ذهبت بعيدا، وبأن النقاش حول حدود صلاحيات جهاز المخابرات قد تأخر. عالم المخابرات الألمانية الخفي – كم تحتاج ألمانيا للمخابرات؟
الجزء 1/2
مشغّل الفيديو الإفتراضي لا يعمل ؟
يمكنك المشاهدة عن طريق واحد من المشغّلين الإحتياطيين في أسفل الصفحة.
مشغّل الفيديو الإحتياطي 1 .
مشغّل الفيديو الإحتياطي 3 – في كا .
الجزء 2/2
مشغّل الفيديو الإفتراضي لا يعمل ؟
يمكنك المشاهدة عن طريق واحد من المشغّلين الإحتياطيين في أسفل الصفحة.
رابط تحميل مباشر
مشغّل الفيديو الإحتياطي 1 .
مشغّل الفيديو الإحتياطي 3 – في كا .
moukhabarattAlmaniaep2of2