ماهي أبرز محفزات الاكزيما ؟ نصائح للحدّ من آثارها
التهاب الجلد “الاكزيما” (Dermatitis, eczema) هو مصطلح عام يصف حدوث التهاب في أنسجة الجلد، و له أسباب متعددة، كما يشمل أنواعا عديدة، و هو مرض غير معد.
تشمل أعراض التهاب الجلد بعض أو جميع التالي:
- حكة في الجلد.
- طفح.
- انتفاخ.
- احمرار.
- قشور.
- جفاف.
- تشقق.
- قرحة “نفطة” (blister).
الإجهاد من محفزات الاكزيما “التهاب الجلد التأتبي” ، بحيث يؤدي القلق و التوتر – Stress and anxiety – إلى الشعور بالحكة بشدة. و يكمن الحل بعلاج السبب الجذري للحكة و معرفة الأمور التي تسبب التوتر، أي التعامل مع التوتر و السيطرة عليه و البحث عن طرق للتعامل معه.
قد يعجبك أيضا .. دراسة – أطعمة تسبب سقوط الشعر و الشيب المبكر
علاج الاكزيما
فكر بالتوتر الناجم عن هذين النوعين من العوامل:
1) العوامل الداخلية: التوقعات والمعتقدات، والمخاوف، وانعدام السيطرة.
2) العوامل الخارجية : مكان العمل، والبيئة، و العائلة، و الأصدقاء، والطقس و الأحداث غير المتوقعة.
و يوصي الخبراء بانتظام بإيجاد تقنية للاسترخاء و الشعور بالهدوء. و هناك العديد من الخيارات التي نجحت مع الكثير من الأشخاص منها:
- تمارين التنفس العميق
- الاستماع لموسيقى هادئة
- تمارين الاسترخاء التأمل
- اليوغا
- التركيز على الصحة الجسدية
- ويكون ذلك بالحصول على قسط كافٍ من النوم، وممارسة الرياضة، و اتباع نظام غذائي صحي لتخفيف التوتر.
و يمكن أن يساعد التمرين على تحسين المزاج و النوم الجيد، و خفض مستويات التوتر: مثل المشي، و ركوب الدراجة.
لكن، قد تؤدي التغيرات السريعة في درجة حرارة الجسم إلى نوبات تهيج الأكزيما لدى بعض الأشخاص، لذلك من المهم الانتباه لهذا الأمر عند ممارسة الرياضة.
و إليكم بعض الطرق للحد من حدوث نوبة الاكزيما نتيجة التمرين:
- شرب الكثير من الماء قبل وأثناء التمرين
- ارتداء ملابس فضفاضة ومريحة
- الاستحمام بالماء الفاتر بعد التمرين
- ترطيب البشرة قبل التمرين.